۩ شبــــ ايجــى تـايمز ـــكة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول الاعضاء
((الرحمن))     ((الرحيم))      ((الملك))      ((القدوس))      ((السلام))     ((المؤمن))      ((المهيمن))      ((العزيز))      ((الجبار))     ((المتكبر))      ((الخالق))      ((البارى))      ((المصور))      ((الغفار))      (( القهار))      ((الوهاب))      ((الرزاق))     ((الفتاح))      ((العليم))      ((القابض))      ((الباسط))     ((الخافض))      ((الرافع))      ((المعز))      ((المزل))     ((السميع))      ((البصير))      ((الحكم))      ((العدل))     ((اللطيف))      ((الخبير))      ((الحليم))      ((العظيم))     ((الغفور))      ((الشكور))      ((العلى))      ((الكبير))     ((الحفيظ))      ((المقيت))      ((الحسيب))      ((الجليل))     ((الكريم))      ((الرقيب))      ((المجيب))      ((الواسع))     ((الحكيم))      ((الودود))      ((المجيد))      ((الباعث))     ((الشهيد))      ((الحق))      ((الوكيل))      ((القوى))     ((المتين))      ((الولى))      ((الحميد))      ((المحصى))     ((المبدى))      (( المعيد))      ((المحى))      (( المميت))     ((الحى))      ((القيوم))      ((الواجد))      ((الماجد))     ((الواحد))      ((الصمد))      ((القادر))      ((المقتدر))     ((المقدم))      ((المؤخر))      ((الاول))      ((الاخر))     ((الظاهر))      ((الباطن))      ((الوالى))      ((المتعال))     ((البر))      ((التواب))      ((المنتقم))      ((العفو))     ((الرؤؤف))      ((مالك الملك))      ((ذو الجلال والاكرام))     ((المقسط))      ((الجامع))      ((الغنى))      ((المانع))     ((الضار))      ((النافع))      ((النور))      ((النور))     ((الهادي))      ((البديع))      ((الباقى))      ((الوارث))      ((الرشيد))      ((الصبور))

 

 كاميليا.. ومعنى الفداء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
د-محمد سالم22

كاميليا.. ومعنى الفداء Default1
د-محمد سالم22


معلومات اضافية

العمر : 50 الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 10
نقاط التقييــم 5 نقاط الخبـــرة 5206
الدولة : مصر

كاميليا.. ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: كاميليا.. ومعنى الفداء   كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 30, 2010 8:12 am



سؤالٌ كثيرًا ما كان يدور بخَلَدي وأنا أقرأ قصصَ النِّساء الأوائل اللَّواتي ملأنَ التاريخ بالبطولات والمفاخِر، خاصَّة وأنا أقرأ قصةَ ماشطة فرعون، تلك المرأة المِصْرية البسيطة التي رأتْ أبناءها يُقذَفون واحدًا تلوَ الآخر في ثَباتٍ رهيب، كيف ضحَّتْ بأمومتها لإعلاء كلمةِ الله؟! إنَّه سِعر غالٍ جدًّا عندَ كثير من النِّساء.


لم تكن ماشطة فرعونَ مُثقَّفة، ولا طالبةَ عِلم حافظة، لم تكن تتكلَّم بالحُجَّة والدليل!


كم كنتُ أتعجَّب لجهرها باسمِ الله أمامَ ابنة فرعون، رغمَ أنها تعلم أنَّ هذه المسألةَ لن تمرَّ على خير إنْ عَلِم فرعون بذلك، والذي قد يُجازيها بتمشيط لحمِها عن عظمها، بل إنَّها لم تكتفِ بذلك، بل قالتْها صراحة لابنته: بل ربي وربك ورب فرعون الله!


لا أعتقِدُ أنَّ هذا كان منبعثًا من سوء تخطيطٍ أبدًا، ولن أستطيعَ أن أصدق أنَّه تهوُّر دَفَعَها لإلْقاء كلمةِ الحق في وجهِ ابنته شخصيًّا دون تفكير في عواقبِ ذلك؛ حيث كانتْ - بلا شك - تعرِف ما مصيرُ مَن يقول ذلك، هو وأهله معه أجمعون.


لكن ما أجزِم به أنَّ الإيمانَ حين يتشرَّب وعاءَ القلْب من أدْناه إلى أعْلاه، فلا يدع مكانًا لقول غيرِه، ولا يَدَع مساحةً للمداراة والمواراة، خاصَّة عندَ النساء وعواطفهنَّ الجيَّاشة، والتي دومًا ما تتغلَّب على مساحةِ التعقُّل والتحسُّب، وحينما تتوظَّف هذه العواطفُ في سبيل العقيدةِ، فإنَّها تصنع المعجزاتِ، وتضحِّي بالممنوعات.


وها هي امرأةُ فرعون، التي ضَربت مثلاً ورمزًا للذين آمنوا في ثَباتِ جأشها، وقوَّة تحمُّلها.


وسؤالي: لماذا أصرَّ هؤلاء النِّسوة على الجَهْر بالإيمان، رغمَ إداركهنَّ لعواقبه الوخيمة؟


أعلَمُ أنَّه لم يكن شُرِع بعدُ ما في الآية: {إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ} [النحل: 106]، لكن لما جهرْنَ هؤلاء بكلمةِ الحقِّ مِن الأصْل ألَمْ يكن الإخفاءُ والصمت خيرًا لهنَّ، وأرغدَ للعيش؟!


هل الإجابةُ كما قال الشاعر:
رُبَّمَا يُفْضِي إِلَى العَلْيَا هُبُوطٌ
وَيَجِيِء الْمَوْتُ بِالفَتْحِ المُبِينْ


تُرَى هل فَطِنَّ لهذا المعنى مثلاً؟

ولِمَ لا؟! فلقد وعاه جيدًا صبيُّ الأخدودِ، وخطَّط له، حتى آمنتْ له القريةُ بأكملها.


حقيقةً وإكبارًا وإجلالاً، تاقتِ النفس شوقًا إلى تخيُّل هؤلاء النِّساء، ولَكَمْ حار فِكري وأنا أتخيَّل ملامحَ وجوههنَّ صَوْبي وهنَّ يُحاججنَ ويَذُدنَ عن الحق، كم عجزتُ عن تخيُّل كيف كانتْ بِنيتهنَّ الجسدية، وعقليتهنَّ الفذَّة، وبصيرتهنَّ النفاذة.


ترَى هل كُنَّ نساءً كسائرِ النِّساء؟

من أينَ لهنَّ هذا الثَّبات على المبدأ، والإصرار على الحقِّ، والتضحية بالغالي والنفيس، بلا هوادة أو تردُّد، تَرَيْنَ مِن أين اشترينَ الشجاعة، ومِن أين حَصُلنَ على اليقين؟


حاولتُ مرارًا تشكيلَ صورةً واقعية لهذه البطولات المتجسِّدة في شخوصِ نساء، فعَجَز خيالي عن ذلك.


هل كنَّ أقوَى منَّا في البِنية؟

هل مُنِحْنَ يقينًا، أو وُهبنَ إيمانًا زائدًا عنَّا؟

هل العصورُ الفائِتة اختلفتْ درجات تحملهنَّ وصلابتهنَّ عنَّا كما اختلفتِ الشرائع مثلاً؟!


ولكنَّني اليوم أعتَرِف أنَّ الصورةَ اقتربتْ إلى مخيلتي، وأنا ألْمَح أختي الحبيبة كاميليا، ولا أزكِّي على الله أحدًا لكنَّني أحسبُها على خيرٍ، والله حسيبها، ورغمَ أنَّ عينيها أرسلتَا إليَّ دروسًا كانت خيرًا مِن ألفِ كِتاب،لكنني واقعيًّا ما زلتُ أراها:

مِصرية ككلِّ المصريات، بل إنَّها تُشبِه فلانةً كثيرًا.


فلا تختلِفُ عنَّا في بِنية، ولم تُمنَحْ أكثر منَّا عِلمًا ولا فِقهًا.


إنَّها لم تسجدْ لله - عزَّ وجلَّ - أكثرَ ممَّا سجَدْنا.


ولم تدرسِ الأحكامَ والشَّرْع.


ولم يُتحْ لها كثيرٌ من الصوم والقيام.


إنَّها مُجرَّد خُطبة جمعة سمعتْها مِن خطيب قريب مِن شرفةِ منزلها، فتحتْ له أُذنيها، ففتَح عليها عالَمًا آخَرَ مِن اليقين والإخْبات والحبّ، عرفتِ الحقَّ عن طريقٍ آخرَ، نحن لم نحسبْه ولا ندرِي عنه شيئًا.


فقدْ قارنتْ ببساطةٍ بيْن الظُّلمات والنور، والظل والحرور، بيْن الانسِجام العَملي الاعتقادي، وبيْن المفارقات المخذِّلة التي نشأتْ فيها.


لقدِ اختارتْ كاميليا طريقًا واضحًا، ميَّزَ فيه أنفُها الحسَّاس رائحةَ الإسلام الزكية مِن وسط دُخَان البغي والضلال.


فطمحتْ لأنْ تكون واحدةً منَّا، وأختًا لمليار ونِصْف مليار مسلم.


فهل تَحرِم كاميليا نفسَها من هذه النِّعْمة، وهل تشكُّ في هذه الأُخوَّة طرفةَ عين؟

بالتأكيدِ لا؛ فلِي ربِّي يحميني ويحفظني، وأنا على يقينٍ بأنَّ الله ناصري ومُعيني، ثم هؤلاءِ إخْوة لي مِن كل حدبٍ وصوْب، فأنا أنعَم ببلدٍ مسلِم، وأغْلَبِية مسلِمة، نتمتَّعُ فيها بكافَّةِ الحقوق المكفولة، فلِمَ الخوفُ والفَرَق إذًا؟


وجهتُ وِجهتي لكعبةِ العِلم لأُشْهِرَ إسلامي، فلمَ الخوف؟!

نَعم، أحيانًا يعتريني أشباح: وفاء قسطنطين، وكريستسن قليني، وطابور نسائي راعب، لكنَّ يقيني بالله - عزَّ وجلَّ - أقْوَى مِن كلِّ هذه الأشباح رغمَ أنَّها أشْباح واقعيَّة ومتوقَّعة.


وماذا عسى أنْ أفعلَ؟! لقد اخترتُ طريقَ الحق فحسبُ، ولن أتنازَلَ حتى وإن زودتُ الضحايا بأشلاء إهابٍ جديد.


فسأترُك كلَّ شيء وأهاجِر إلى الله - عزَّ وجلَّ.


نويتُها هِجرةً خالصة في سبيله، نحسبها - والله حسيبها ولا نُزكِّي على الله أحدًا - هِجْرة كهِجْرة مريم - عليها السلام - حين هجَرَتْ قومها، وصامتْ لربِّها، واعتزلتهم، هجرة رغم القذْف والرَّمْي والألم!


ولئن حبَسَني عن الحقِّ حابس، فلتكن هجرة كسُميَّة بنت الخيَّاط، التي استُشْهِدتْ تحت وطأةِ التعذيب.


سأترُك لكم متاعَ الدنيا وزِينتها، ومَن كانتْ هجرته لله ورسوله، فهجرته إلى ما هاجَر إليه.


إنِّي مهاجرة إلى ربي، إما أن أعانِق الأذان أو أُشَدَّ على الصُّلبان.


وداعًا أقولها في رمضان إلى مَن صام مِن المسلمين صِيامَ بني إسرائيل، فنوَى ألاَّ يُكلِّم اليوم إنسيًّا.


إنِّي مهاجرةٌ، فقد هَلَّ الهِلال الجديد، وأطلَّ مُزهرًا غرة رمضان يُنير ساحاتِ الإسلام، أراه يتسامَر مع أَهِلَّةِ المآذِن.


رأيتُ في كل مِئذنة نداءً يخصُّني، لكنَّني أَبَيْتُ كلَّ نِداء، فكلُّ المآذن في قريتي صغيرة، أشحتُ عنها صفحًا.


ووجهتُ وجهي طامحةً واثقة إلى المئذنة الزَّاهِرة في المدينة الكبيرة، فهي أقوى شوكةً، وأعز بأسًا، وأشدُّ حِمًى للبَيْضة.


طلع عليَّ خير صباح طلعتْ عليَّ فيه شمس.


طرقت باب المسجد فرحةً متلهفةً تتسابَق أنفاسي خُطواتي، ها قد جاء اليومُ الذي أُشهِر فيه إسلامي.


وأُبْدِي توحيدي، وأَرْفع لِواءَ العِز بحِجابي.


كم لبستُه سرًّا في غُرفتي؛ لأشعرَ بالبهجة والولاء.


اليوم سألبسُه جهرًا، فمَن يُصدِّق ذاك.


تَحْدُوني الثِّقة، وتَتَسارع أقدامي إلى الدرْج الأزهري؛ لأعلوَ وأرْقَى مع كلِّ درج إلى سماءِ التوحيد؛ تعظيمًا وإجلالاً، مهابةً ورغبة، تَوبةً وحبًّا.


عانقتُ مئذنتَه الكُبرى، نعم عانقتُها شوقًا، فأدارتْ لي شوكًا وشوكًا!


أردتُ نُطقَ الشهادة، فتمنَّتْ لي الشهادة!


فلا ضَيرَ بعدَ هذا إذَا في قَبْوٍ حقير، إنِّي قد آمنتُ بربي.


لا ضَيرَ، إني مهاجرةٌ سأترك عُشِّي الآمِن، وعيشي الهانئ، وأثاثَ منزلي الذي أعددتُه بنفسي قبلَ سِنين، وفِراشي الدافئ، فقدْ جفَاني الكَرَى، وعفتُ الشهيَّ مِن المطعَم.


ذاك مَتاعي، ملابسي، أقلامي، أشيائي، ومذكرات مدرستي التي أعلم بها طُلاَّبي.


ورُكن زِينتي، وكل ما يخصُّني، خُذُوها؛ فإنَّها فانيةٌ، واتركوا لي توحيدي.


رضيعي الوحيد، سأترُك بكاءه وضحكَه، الذي كان يملأُ سَمائي، سأترك ضمَّه وشمَّه وفرحَه بصوتي وقُرْبي، سأترك دعابَه لخصْلة شَعْري.


عُذرًا بني، فإنني لن أدركَ يومَ سماع صوتك الحاني، وأنت تقولها لي: ماما.


أراك بُنيَّ، في عيني رجلاً، بل بطلاً، بل أسطورة.


لطالَمَا هيئتُك للفِراق، وأنا على مضاضةٍ أقول: لربَّما تعود إليَّ نجمًا على ملحمة التوحيدِ، حين تسمع قصَّة بُطولتي.


وكأنَّني أسمعه يقول لي: اصبري أمَّاهُ، فإنَّك على الحق.


إِخالُ أنفاسَه تُغذيني بمِدادِ الصبر واليقين.


استودعتُه ربًّا عليمًا، لا يَضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء.


عودتُه على النوم بعيدًا.


فطمتُه مِن ثديي، وفطمت أمومتي معهَا.


عوَّدتُه شُرْب الجاهِز من المطعَم بماء فاترٍ غيرِ معقَّم؛ حتى لا يتعب.


خذوه فسيعود لي قريبًا، فما الدنيا إلاَّ ساعة مِن نهار.


وداعًا فلذة كبدي، فإنَّ فراقَك في الدنيا أحبُّ إليَّ مِن ذهول عنك في الآخرة إلى النار.


وداعًا أُمِّي وأبي فلستُما مغنيين عنِّي من عذابِ السعير.


وتلك وظيفتي توقفتُ عنها، أنا لا أريدُ الوظيفةَ، ولا أنتظِر الترقية، ولا الجاه، لم أعدْ أنتظر الراتب.


ولا قِيمةَ للكَنْز والتوفير، فمعي زادٌ وفير، مِزاجه التقوى والإيمان.


خُذوا أموالي وأموالاً مع أموالي، خذوا كلَّ مالي، ولتحبسوني بعدَها كالموالي، في قبو خالٍ مِن النور، سيجيء النور.


وفي شربة سِحْر أسود، سيعود السِّحْر إلى الساحِر؛ ليزيدَه رهقًا.


وأظلُّ بجسدِي الذي أنهَكَه الحِرمان، وانفتَل على المشنقة يُناجي ربَّه، والتفَّ يُحاجِج أخشابَ الصلبان.


سأُحطِّم وهمَ الأوثان.


سيجيء النُّور في قبو داخل سِرْداب، وتُحرِّر صيحاتي ألْف مرارة، وأُحرِّر صحفَ الحب المدفون، مِن تحت قباب وقباب.


ويجول صُراخي أثير العالَم لأُثير آلافَ الأشياء، أجعَلُها رَمادًا وغُبارًا، وتُزال شبهٌ ممقوتة وشظايا، دعايا موقوتة، وغرور أدعياء.


سيُضيء النور من داخلِ قبو مهجور، يختلط القيء مع العَذرة، وغذاء مخصوص.


في قبو محشو بالحشرات، مصكوك باللَّعنات، يَحكُمه ناموس التفتيش، تُنتهك حقوقٌ؛ لتضيع القصَّة، وتُوارى الجُثَّة.


سيظل صُراخي منارةً وإشارة، بل شارةً مِن ضوء الحق.


ليغيظَ المقتُ الفائِح مِن أفواه الشِّرك، ويُذهب غيظَ قلوب.


مِن غير خطايا وبلايا وخرافات، سأكون فداءً إن فَطِنوا حقًّا أي معنى للفداء.


في قبو النور سنظلُّ نتحسَّس منك أملاً، ولن نيئسَ مِن رَوْح الله؛ إنَّه لا ييئس مِن رَوْح الله إلاَّ القومُ الكافرون.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HamaDa-Ali

كاميليا.. ومعنى الفداء Default1
HamaDa-Ali


معلومات اضافية

العمر : 34 الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 11
نقاط التقييــم 5 نقاط الخبـــرة 5205
الدولة : مصر

كاميليا.. ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: كاميليا.. ومعنى الفداء   كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 04, 2010 10:10 am

بوركت اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
H B K 4 LIFE

كاميليا.. ومعنى الفداء Default1
H B K 4 LIFE


معلومات اضافية

العمر : 28 الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 11
نقاط التقييــم 5 نقاط الخبـــرة 5205
الدولة : مصر

كاميليا.. ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: كاميليا.. ومعنى الفداء   كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 04, 2010 12:51 pm

شكرا الله يوفقك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غرام مجرووح
مشرفة قسم الترفيه
مشرفة قسم الترفيه
غرام مجرووح


معلومات اضافية

الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 242
نقاط التقييــم 12 نقاط الخبـــرة 6028
الدولة : مصر

كاميليا.. ومعنى الفداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: كاميليا.. ومعنى الفداء   كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 1:20 pm

شكرا لك على االمجهود المبذول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كاميليا.. ومعنى الفداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩ شبــــ ايجــى تـايمز ـــكة :: المنتدى العــــــام :: الملتقى الاسلامى-
انتقل الى:  
الدردشة|شبكة جرحنى عنادك
المواضيع الأخيرة
» جديد كود css تخفيف لون الازرار وعند وضع الماوس على الزر يظهر لك
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 14, 2014 1:53 pm من طرف imad3d

» مجلة ستار ايجى مجلتنا لجمع الاعضاء
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالإثنين يونيو 04, 2012 12:06 pm من طرف محمددسوقي1

»  لعبة الاكشن الرائعة Will Rock بحجم 447 ميجا على اكثر من سيرفر
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالخميس مايو 03, 2012 2:52 pm من طرف hkh0305

» حصريا على جرحنى عنادك كيفية عمل شريط ادوات اسفل المنتدى مثل منتدانا
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 06, 2011 2:00 pm من طرف الختيار ميبو

» منتدى أشهار لخدمات المنتديات والمواقع
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 11, 2011 1:00 am من طرف كآزآنوفآ

» ود css وضع إطار حول الصورة الشخصية مع ظل على جرحنى عنادك
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالسبت يوليو 09, 2011 9:42 pm من طرف كآزآنوفآ

» أفضل العاب لايفون iphone وكيفية للعبها مجاناعلى شبكة جرحنى عنادك
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 9:25 pm من طرف كآزآنوفآ

» على شبكة جرحنى عنادك اللعبة الرائعة الاونلاين Metin2
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 9:15 pm من طرف كآزآنوفآ

» الموضوع الموحد والمفصل لطريقه الحصول على الإعتمادات من الإنترنت بوقت قصير جدا
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 2:15 am من طرف كآزآنوفآ

» منتديات المسيلة ( منتدى رائع جدا وخدماته أروع )
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالخميس يونيو 23, 2011 3:02 pm من طرف كآزآنوفآ

»  كود css لوضع صوره لتكتب بها قوانين منتداك و الايه الكريمه مايلفظ من قول الا لديه رقيب اعلى المواضيع
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالخميس مايو 19, 2011 12:26 pm من طرف ابن المنتدى

» 70وسام اشكال و الوان
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأحد مارس 13, 2011 8:54 pm من طرف eslam

» كود تخفيف لون الصورة الشخصية عند المرور عليه بالماوس
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالإثنين يناير 24, 2011 2:14 am من طرف كآزآنوفآ

» احصل الان على شريط اخر المواضيع خاص بمنتداك
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 4:18 pm من طرف وائل 2011

» أربح من موقعك (شرح ) طريقة التسجيل في جوجل أدسنس google adsense خطوه خطوه بالصور وطريقة انشاء الاعلانات حصريا على ستار ايجى
كاميليا.. ومعنى الفداء I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 4:18 pm من طرف وائل 2011

هدف الشبكة
  • شبكة جرحنى عنادك هـي إنطـلاقةٌ نحـو الجَمـال والرُّقـي, حيـث تعانـق النفـس مـا تحبّه وتجدُ مبتغاهـا مـن الفائـدة والتسلية والترويـح عن النّفـس بمـا يُرضـي الله ويُحبـه هي فرصة لنتشارك المعلومـة المفيـدة والكلمة الطيّبة, دعـوة راقيـة لأن ننشـر العلم النافع والحـروف المضيئة التي تنشر النور والعطـر في كـلِّ مكـان .


    الساعة الآن : 
    Powered byphpBB © Copyright ©2009 - 2011
    AHLAMONTADA Enterprises.